العنوان يجر أسئلة أخرى متعلقة بالموضوع، وهي قد تأتي قبل طرح السؤال الكبير حول ما إذا كان بالإمكان العيش من دون ممارسة العلاقة الحميمة. ويطرح سؤال آخر كبير نفسه ألا وهو: هل يمكن أن يؤدي الافتقار للمعاشرة الحميمة إلى الطلاق؟ وما هو مدى نضوج العقل البشري بشأن الجنس والعلاقة بين الزوجين؟
لهب العلاقة
يقول العلماء: إن الجنس هو العامل الذي يبقي لهب العلاقة الزوجية مشتعلاً، حسب ما أوردته دراسة برازيلية مقتضبة مختصة بشؤون النساء والعلاقات الزوجية والاجتماعية. وقالت الدراسة إن الألفة الطبيعية بين الزوجين، ومن ثم الألفة الجنسية تعدّ الطريقة المثلى لاستمرارية العلاقة الزوجية مرفقة بالمعاشرة الحميمة.
فالإنسان يعبر عن عواطفه شفوياً، بالكلام، ولكن ليس هناك أفضل تعبير عن هذه العواطف جسدياً. فالجنس، إذاً، هو التعبير الفيزيولوجي عن العواطف.
هل نستطيع العيش من دون ممارسة؟
هذا هو السؤال الكبير الذي تتفاوت الإجابات عنه. هل يعدّ الجنس إدماناً بحيث إنك إذا لم تمارسه تشعر بشعور وآلام متعاطي المخدرات؟ الجواب هو لا، فالعلاقة الحميمة ليست إدماناً؛ لأن عدم ممارسته لوقت طويل لا يؤدي إلى ما يؤدي إليه تعاطي المخدرات.
وقالت الدراسة البرازيلية: إن الجنس ضروري؛ من أجل استمرارية العلاقة بين الرجل والمرأة. ولذلك يوجد مختصون ومستشارون وأطباء ودراسات؛ لمساعدة الناس على فهم معنى العلاقة الجنسية بشكل ناضج. فإذا كان الجنس حاجة غريزية عشوائية عند الحيوانات فإنها تعدّ غريزة عاقلة ومهذبة ومنظمة عند الإنسان.
غير قابلة للتصديق
إن الكثيرين لا يستطيعون تصديق فكرة عيش الإنسان من دون ممارسة؛ لأن من يتزوج ينظر إلى الجانب الحميمي بعين جادة كممارسة مهمة. ولذلك يقول بعض المختصين بشؤون الجنس: إنهم لا يعتقدون أن العلاقة الزوجية يمكن أن تستمر من دون العلاقة الحميمة؛ لأن الجنس حاجة نفسية وبدنية في الوقت نفسه مثل الحب تماماً.
أهميته كالحب
إذا كان الحب مهماً في الحياة فإن الجنس مهم أيضاً؛ لأن العلاقة الزوجية مثل القارب، حيث إن الحب يمنعه من الغرق، والعلاقة الحميمة تمنعه من الاصطدام بالصخور المخفية تحت سطح البحر. فهي بمثابة البهارات اللذيذة التي تعطي نكهة خاصة للعلاقة الزوجية.
بالطبع يمكننا العيش من دونه
أكدت الدراسة أنه من الممكن بالطبع العيش من دون جنس، ولكن إلى متى؟ فإذا كان الشخص في علاقة حب فإن عامل الوقت لايكون مهماً جداً؛ من أجل الممارسة الحميمة، أي أن من يحب بصدق لا يكون متسرعاً للممارسة، ولكن إذا تعلق الأمر بالناحية الجسدية فقط، ومن دون حب فإن اجتماع الرجل والمرأة سيعني وجود الجنس، وإلا فإنهما سيبتعدان عن بعضهما بعضاً.
الحب الصادق
طرحت الدراسة عدة تساؤلات حول العلاقة بين الحب والجنس في العلاقة الزوجية. لنفرض أن المرأة أو الرجل يحبان بعضهما بعضاً حباً صادقاً ومخلصاً، وفجأة تعرض أحدهما لحادث لم يكن يخطر على البال، ولم يعد باستطاعة أحدهما ممارسة الجنس لأسباب عضوية، فهل يعني ذلك تخلي الزوجين عن بعضهما؟ وأفادت الدراسة طبقاً لإحصاءات عالمية أن 70% من النساء يمكنهن أن يحافظن على الحب للزوج، من دون جنس إذا كان المانع عضوياً، في مقابل 35% بالنسبة للرجال.
لهب العلاقة
يقول العلماء: إن الجنس هو العامل الذي يبقي لهب العلاقة الزوجية مشتعلاً، حسب ما أوردته دراسة برازيلية مقتضبة مختصة بشؤون النساء والعلاقات الزوجية والاجتماعية. وقالت الدراسة إن الألفة الطبيعية بين الزوجين، ومن ثم الألفة الجنسية تعدّ الطريقة المثلى لاستمرارية العلاقة الزوجية مرفقة بالمعاشرة الحميمة.
فالإنسان يعبر عن عواطفه شفوياً، بالكلام، ولكن ليس هناك أفضل تعبير عن هذه العواطف جسدياً. فالجنس، إذاً، هو التعبير الفيزيولوجي عن العواطف.
هل نستطيع العيش من دون ممارسة؟
هذا هو السؤال الكبير الذي تتفاوت الإجابات عنه. هل يعدّ الجنس إدماناً بحيث إنك إذا لم تمارسه تشعر بشعور وآلام متعاطي المخدرات؟ الجواب هو لا، فالعلاقة الحميمة ليست إدماناً؛ لأن عدم ممارسته لوقت طويل لا يؤدي إلى ما يؤدي إليه تعاطي المخدرات.
وقالت الدراسة البرازيلية: إن الجنس ضروري؛ من أجل استمرارية العلاقة بين الرجل والمرأة. ولذلك يوجد مختصون ومستشارون وأطباء ودراسات؛ لمساعدة الناس على فهم معنى العلاقة الجنسية بشكل ناضج. فإذا كان الجنس حاجة غريزية عشوائية عند الحيوانات فإنها تعدّ غريزة عاقلة ومهذبة ومنظمة عند الإنسان.
غير قابلة للتصديق
إن الكثيرين لا يستطيعون تصديق فكرة عيش الإنسان من دون ممارسة؛ لأن من يتزوج ينظر إلى الجانب الحميمي بعين جادة كممارسة مهمة. ولذلك يقول بعض المختصين بشؤون الجنس: إنهم لا يعتقدون أن العلاقة الزوجية يمكن أن تستمر من دون العلاقة الحميمة؛ لأن الجنس حاجة نفسية وبدنية في الوقت نفسه مثل الحب تماماً.
أهميته كالحب
إذا كان الحب مهماً في الحياة فإن الجنس مهم أيضاً؛ لأن العلاقة الزوجية مثل القارب، حيث إن الحب يمنعه من الغرق، والعلاقة الحميمة تمنعه من الاصطدام بالصخور المخفية تحت سطح البحر. فهي بمثابة البهارات اللذيذة التي تعطي نكهة خاصة للعلاقة الزوجية.
بالطبع يمكننا العيش من دونه
أكدت الدراسة أنه من الممكن بالطبع العيش من دون جنس، ولكن إلى متى؟ فإذا كان الشخص في علاقة حب فإن عامل الوقت لايكون مهماً جداً؛ من أجل الممارسة الحميمة، أي أن من يحب بصدق لا يكون متسرعاً للممارسة، ولكن إذا تعلق الأمر بالناحية الجسدية فقط، ومن دون حب فإن اجتماع الرجل والمرأة سيعني وجود الجنس، وإلا فإنهما سيبتعدان عن بعضهما بعضاً.
الحب الصادق
طرحت الدراسة عدة تساؤلات حول العلاقة بين الحب والجنس في العلاقة الزوجية. لنفرض أن المرأة أو الرجل يحبان بعضهما بعضاً حباً صادقاً ومخلصاً، وفجأة تعرض أحدهما لحادث لم يكن يخطر على البال، ولم يعد باستطاعة أحدهما ممارسة الجنس لأسباب عضوية، فهل يعني ذلك تخلي الزوجين عن بعضهما؟ وأفادت الدراسة طبقاً لإحصاءات عالمية أن 70% من النساء يمكنهن أن يحافظن على الحب للزوج، من دون جنس إذا كان المانع عضوياً، في مقابل 35% بالنسبة للرجال.